* 1894-1917: مجزرة الشعب الأرمني.
قام المسلمون في تركيا وباسم الإسلام بمجزرة استهدفت حوالي مليوني أرمني.
* 1914-1918: مجزرة الأشوريين في تركيا
قام المسلمون في تركيا وباسم الإسلام بمجزرة ذهب ضحيتها 250.000 أشوري.كما طردوا أكثر من 250.000 أخرين إلى اليونان، وكل ذلك باسم إلههم الذي بطلقون عليه صفة "الرحمن الرحيم".
* 1930: قطع رؤوس وبتر أعضاء في السعودية
تم قطع رؤوس أربعين ألف نسمة وبتر أعضاء ثلاثماءة ألف آخرين عام 1930 وذلك في إطار ما يسمّى بالتطهير الديني في شبه جزيرة العرب.
* 1933: مجزرة الأشوريين في العراق
جرى ذبح آلاف الأشوريين في العراق، ولم تتوقف تلك المأساة لولا تدخل المجتمع الدولي لوقف تلك المجزرة الرهيبة التي اقترفت باسم إله المسلمين "الرحمن الرحيم".
* 1942-1943: مجزرة ضد "الكفرة" في البوسنة
جرى القضاء على 200.000 مواطن صربي اورثوذكسي و 40.000 غجري و22.000 يهودي باسم إله المسلمين "الرحمن الرحيم" وذلك بطرق وحشية للغاية، حتى أن القوات النازية التي كانت مرابطة هناك لم تتحمل تلك الهمجية، فتدخلت لوقف تلك المجزرة التي أشرف على تنفيذها مفتي القدس، خادم "الرحمن الرحيم"، الذي كان قد قرر قيام دولة بوسنية إسلامية صرفة، كما تكتم رجل الدين هذا وأخفى جرائم آلاف المجاهدين المسلمين النازيين الذين كانوا يقطعون أعضاء ضحاياهم قبل دفنها حية في الكلس الحيّ.
* 1964-1965: مجزرة الشيوعيين الصينيين في إندونيسيا
جرى القضاء باسم إله المسلمين "الرحمن الرحيم"على أكثر من مليون شيوعي، معظمهم من اصل صيني كانوا يقيمون في جزر إندونبسيا. "ألقيت جثثهم في البحر حتى أن الناس كانوا يخافون بعد ذلك من أكل السمك".
* 1965: مجزرة قبائل "البابواز" في إندونيسيا
في إطار حملة الأسلمة الإندونيسية للقسم الغربي من جزيرة "بابوازي"، بدأ المسلمون حال وصولهم إلى كل قرى تلك الجزيرة بقتل الخنازير فيها، ثم بمنع السكان الأصليين من استخدام غلاف قضيب الرجل التقليدي وإلزامهم بلبس البنطلون. أما الذين رفضوا هذه الأوامر فجرت تصفيتهم الجسدية حالا. وقدرت عام 2006 أعداد الذين قتلوا بسبب هذا الرفض ما بين مائة ألف ومليون نسمة، وذلك في غياب أي حملة إعلامية دولية.
* 1971: مجزرة البنغال في بنغلادش.
بلغ عدد ضحايا تلك المجزرة باسم إله الإسلام "الرحمن الرحيم" ما بين مليون ونصف وثلاثة ملايين نسمة ، كما قام الجيش الباكستاني باغتصاب مئتي ألف إمراة حسب التقديرات الدولية. وهذا ما دفع بالجيش الهندي للتخل آنذاك لوقف تلك المجزرة، بينما لم يبادر إطلاقا أي بلد إسلامي لوضع حد لها. وعلى أثر ذلك تشرد أكثر من عشرة ملايين لاجئ من البنغال.
* 1975: مجزرة سكان تيمور الأصليين.
في تلك السنة حصلت ما يسمّى بغزوة "تيمور الشرقية" والتي اعتبرها الجيش الإندونيسي حملة جهاد ضد الشيوعية، فقتل آلاف الصينيين والمسيحيين ودمّرت معابدهم وكنائسهم. وقد بلغت نتيجة تلك المجازر التي قدّرها الأوستراليون عام 1984 بعشرين بالمائة من عدد السكان، أي ما يتراوح ما بين مائتي وخمسين ألف وثلاث مائة ألف ضحية.
* 1983 وإلي اليوم: مجازر ضد الشعوب الإفريقية وغير المسلمة في السودان.
قدر عدد ضحايا هذه المجازر ما بين مليونين وثلاثة ملايين نسمة، وذلك تمجيدا لإله المسلمين "الرحمن الرحيم" المتعطش لدماء غير المسلمين في سبيل رفع شأنه.
مثال عن هذه المجازر التي يفتخر بها المسلمون السفّاحون :
في 1986 هاجم "طيّب مسبى" أحد قادة الحرب السودانيين قبيلة "اودوك" المسيحية وقتل منها خمسة عشر ألفا. وبعد دخوله مدينة "شالي" أعلن أمام جمع غفير من السكان في إحدى ساحاتها: "عليكم اليوم أن تكفروا بالمسيحية وتعتنقوا الإسلام، ومن يرفض ذلك سيقتل حالا". على أثر ذلك إستنكرت حاضرة الفاتيكان هذه المجازر، فاعترضت حكومة الخرطوم حالا معلنة: "إن الكنيسة الكاثوليكية أصبحت عدوا للشعب السوداني، وسنعرف كيف نتصرف معها".( هذه هي الدبلوماسية الإسلامية)
* فبراير 1993: نشر تقرير لجنة حقوق الإنسان في الأمم المتحدة حول مجازر قبائل النوبة في السودان، فأكّد نفي عدد كبير منهم، وأسلمة قسرية لعدد كبير من السكان، واستعباد أكثر من عشرين الفا من الأولاد والشباب.
1994: شدّد تقرير آخر للأمم المتحدة عن السودان على انتهاك هذا البلد لحقوق الإنسان، فرفض رئيس السودان هذا التفرير واعتبره "مسيئا" لبلده.
1994: قام أسامة بن لادن بتمويل ثلاث مخيمات تدريب للإرهابيين في شمال السودان وذلك بمباركة وتشجيع حكومة السودان.
1994 (اكتوبر): عقدت في الخرطوم ندوة حول الحوار بين الأديان فدعي إليها مسيحيون ومسلمون. وعلى أثر ذلك أعلن الرئيس عمر البشير أمام المشاركين المسلمين بأن حكومته عازمة على المدى البعيد على تحويل السودان إلى دولة إسلامية مائة بالمائة وستسخدام جميع الوسائل المتاحة لديه لتحقيق ذلك.
2002 (مارس): اعترف متطوعون في المنظمات الإنسانية العاملة في منطقة النيل الجنوبي في السودان بأن ممارسة الجهاد ضد سكان الجنوب متواصلة على الشكل التالي: "يُسأل الأسرى فقط عن معتقدهم. المسلمون يُطلق سراحهم ، أما الآخرون فيذبحون أو يُستعبدون".

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق